الإعجاز الرباني في ليلة القدر
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
هكذا يقيّد الإسلام شهوداً له في الكون، يشهدون على عظمة الخالق، وقدرته .
فمن النّاس من يذعن لقدرة الله تعالى، ومنهم من يستمرّ على ما هو عليه من الضّلال، ليتخبّط في الظّلمات والأوهان، ويغلب عليه هواه .
صرّح الدّكتور عبد الباسط محمد السّيد، رئيس المجمّع العلمي لهيئة الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسّنّة في مصر، أن الوكالة الوطنية الأميركية للطّيران والفضاء “ناسا” تُخفي عن العالم الحقيقة العلميَّة المثبتة لليلة القدر.
وقال الدّكتور السّيد أنّه وفقًا لحديثٍ شريفٍ وصف ليلة القدر فإنها “بلجة” أي درجة حرارتها معتدلة، لا تضرب فيها الأرض بنجمٍ وصبيحتها تخرج الشمس بلا شعاع.
ويشير رئيس المجمّع العلمي إلى حقيقة علميّة مفادها أن 10 آلاف نجم و 20 ألف شهاب تنزل على الأرض في اليوم الواحد، باستثناء ليلة القدر التي لا تشهد أي شعاع.
وهو الأمر الذي اكتشفته “ناسا” قبل 10 سنوات، ورفضت الإفصاح عنه كي لا يعتنق غير المسلمين الدّين الإسلامي.
واستند السّيد الى أقوال أحد علماء “ناسا” واسمه كارنار، مؤكداً أن كرنار أشهر إسلامه، مما أدّى إلى فقدانه وظيفته في “ناسا”.